الأربعاء، 12 يونيو 2024

مليشيات دقلوا الإرهابية المجرمة المتمردة

المصباح ابوزيد طلحة ابراهيم يكتب ..✍️

لتعلم مليشيات دقلوا الإرهابية المجرمة المتمردة التي عاثت في السودان خراباً ومن عاونهم من أحزاب قحت وبائعي الوطن وضمائرهم مِن مَن لا ذمة لهم أن دفاعنا عن أرضنا وأعراضنا وشعبنا وديننا تهمة لا ننكرها وتاج شرف على رؤوسنا نعيش ونحيا ونموت عليه .. (سيظل السودان واحد موحد يسع الجميع)
نحن جيل جديد من الشباب السوداني الحر سنبني مستقبل هذا البلد ونبذل فيه المهج والأرواح ونمضي فيه لنهضة وعزة وكرامة نستحقها ..
على العهد مع شهدائنا.. راجعين نُكمل ما بدأناه..
الله أكبر الله أكبر
تنقده الرهيفة .. و من ياتو ناحية ☝🏻


#القوات_المسلحة_السودانية
#معركة_الكرامة | #جيش_واحد_شعب_واحد
#سودان_واحد_موحد | #براؤون_يارسول_الله



الثلاثاء، 11 يونيو 2024

لواء البراء بن مالك .. جئنا لله طائعينا !!!

لواء البراء .. جئنا لله طائعينا!!!
   مجاهدو لواء البراء بن مالك،بينهم الأستاذ الجامعي و الطبيب و الصيدلاني و المهندس و المحاسب و القانوني و البيطري و الزراعي و الإقتصادي و التاجر ... جميعهم تركوا شهاداتهم الجامعية و مهنهم الرفيعة و الإغتراب و أسرهم،تركوا كل ذلك وراء ظهورهم لما يمموا صوب المتحركات لخوض ملاحم الكرامة الوطنية لإسترداد الوطن من الأعداء و المرتزقة و العملاء (الجنجا - القحاتة) و في أرض العمليات يتم التعامل معهم ك جنود و حسب،و لقدراتهم العالية،و تخصصاتهم و خبراتهم،يتم توظيفهم لتنفيذ المهام الخاصة في الإستطلاع و الإقتحام،و التعامل مع أسلحة المعاونة،و إدارة الأجهزة الفنية التي تحتاج مهارات عالية و خاصة،و يتقبلون هذه التكاليف و المهام بمعنويات عالية،و إنجازها بأعلى معدلات الكفاءة و الجودة و الإنجاز.
هؤلاء الشباب في مواقع الإرتكازات و مؤخرة اللواء و إستراحات الجرحى و المصابين، يتسابقون ل خدمة بعضهم البعض،و خدمة كبار السن من المجاهدين الذين بينهم و معهم، بروح و إحترام و أريحية،لا تكاد تجدها من غيرهم ممن هم في أعمارهم و مؤهلاتهم و مهنهم.
بقى أن تعرفوا .. أن هؤلاء الشباب سيعودون - بعد الحرب - إلى مهنهم و دول إغترابهم بلا رُتبٍ و مترتباتها و لا مرتبات و بدلات و حوافز .. فقد جاءوا لله طائعينا،يبتغون الأجر من الله. 
شخصي الضعيف منذ إنخراطي معهم،حملوني على أكف الراحة،و يتسابقون في خدمتي على مدار الساعة،يتعاملون معي بروح و أدب و بِر البنوة و يخجلون - على الدوام - تواضعي. 
حيّا الله أمير و أمارة و منسوبي لواء البراء، أكثروا لهم من الدعاء في مظانه بالنصر و الفتح المبين و العودة لأهلهم سالمين غانمين في أتم صحة و عافية و القبول من الله. 
أحبابي الغالين ... إن جيشكم الباسل و الألوية و الكتائب الخاصة الملحقة بالجيش في أمس الحاجة لإسنادكم و دعمكم المعنوي و الزيارات و التواصل معهم ترجمة للشعار العبقري (جيش واحد - شعب واحد) و سيحل علينا عيد الفداء العظيم،و هو مناسبة طيبة لزيارة المتحركات و مشاركتهم فرحة العيد في الخنادق و المتحركات تجديداً لعهد قديم و تأكيداً لموثق و رباط عظيم.
(و إن جندنا لهم الغالبون).
#براؤون_يا_رسول_الله

يس محمد نور يس. 
الثلاثاء - ١١ يونيو ٢٠٢٤ م.