الجمعة، 10 نوفمبر 2017

فيلم قصير رائع الفلم الحائز على 15 جائزة دولية للعام 2017م لا تستخف بنفسك فأنت قادر على صنع المستحيل


لا تنظر إلى الدنيا بعينيك بل انظر بعيني عقلك و لا تنظر إليها بقلبك البشري بل انظر إليها بعين يقينك بإرادة الله كل منا له نصيب في هذه الدنيا سيأخذه ان شاء من شاء و ان ابى من ابى فالحياة نصيب و الحياة قدر مكتوب الخير من الله و الشر من انفسنا و لكن اليقين جميل بان غدا اجمل رغم الحزن الذي يجتاح افئدتنا كم اتمنى ان ارى غريبا لا يعرفني و لا يملك ذاكرة اي انه فاقد الذاكرة لاقول له كل ما بداخلي و لارتاح من كل آلامي.

للمزيد تابع قناتنا على Youtube








الثلاثاء، 7 نوفمبر 2017

اطهر حب



اطهر حب

"ان الله اذا احب عبدا"
جعل فيه من صفاته:
* الرحمة * والمغفرة * والتقوى * والايمان * والحب * والعطاء * والوفاء * والكرم * والتواصل * والبر * والتجاوز عن الغير *
أسأل الله لكم في هذا اليوم ان يحبكم ويحبب خلقه بكم وان يعطيكم ما يقر به أعينكم  ويشرح به صدوركم وييسر اموركم وان يحفظكم ويرزقكم من اوسع ابوابه ومن حيث لا تحتسبون ويشفي مرضاكم ويرحم موتاكم اللهم أصلح أحوالنا أجمعين .

الاثنين، 6 نوفمبر 2017

ســر النجاح سئل احد الناجحين عن سر نجاحه فقال

*تنمية الذات وبناء القدرات*
������������

*ســـــر النجـاح*
*إعداد: محمود خالد*
������������
لا تفتح الأدراج مرّة واحدة 'من الأشياء التي تعيق إحساسنا بالسعادة والراحة أو تترك أعمالنا منقوصة،طريقتنا الخاطئة في التعامل مع
مواقف الحياة.فقد سُئل أحد الناجحين عن سر نجاحه فقال:
" عندما أكون في وظيفتي ..ينفصل تفكيري عن البيت، ولا أركِّز إلا في أداء عملي.
وعندما أكون بين أسرتي إنفصل عن كلّ شيء يشغلني عن أسرتي، وأقضي الوقت مع أسرتي وأنا في كامل كياني وحضوري .
وأنظّم حياتي كما هي طريقة الأدراج فهناك .
*درج البيت،*
*درج العمل،*
*درج المتعة والتسلية،*
*درج العبادة*،
*درج الرياضة*،
*درج العلاقات الإجتماعية*..
فلا أفتح الأدراج مرّة واحدة، بل أفتح كلّ درج لوحده وعندما إنتهي منه .. أغلقه، وأفتح درجاً آخر حسب الموقف
الذي أعيشه ..فإنّ هذه الطريقة تجعل ..
حياتي منظّمة،
وتفكيري متزناً،
ويومياتي مبرمجة
وأدائي على درجة عالية من العطاء والكفاءة،
ناهيك عن إحساسي بالإستقرار لأنّي
شخص أنجز كلّ شيء بدقّة وأعطى لكل حق حقّه ".فما يحدث أنّ بعض الأشخاص ..ينقل هموم العمل إلى بيته،
أو يعيش مشاكل بيته وهو في عمله ممّا يعرقل أداءه وإنتاجيته،
فعندما ينقل مشاكل عمله إلى بيته يحوّل بيته إلى هم ونكد،
أو عندما يصلي ..لا يعيش حالة التجلّي الروحاني والانعتاق نحو الله، لأنّ درج العمل ودرج الأسرة مفتوحان مع درج العبادة. فتختلط أفكاره ..وسيفقد آثار العبادة المعنوية على روحه طالما كان يمارسها في هذه الفوضى. فلو برمجنا عقولنا على هذا النمط من التفكير ستستقيم حياتنا أكثر لأنّ فتح الأدراج كلّها معاً ..يربكنا ويهدر وقتنا ...
              *������*

الجمعة، 3 نوفمبر 2017